الجمعة، 23 نوفمبر 2012

من أجل عينيك

كم اتمنى ان يجمعنا مساء خريفي على شاطئ البحر...
يصحبه هدوء الليل وسكونه ..نتأمل البحر ونستنشق رائحته...و نعد النجوم ..
حديثنا خافت على ضوء القمر...نتقاسم همومنا وافراحنا...
احكي له عن طفولتي..ويحكي لي عن طفولته...و ننسج خيوط بدايتنا الجديدة ..
وحين تدركنا شمس الشروق سويا...سأكتب قصيدة لأجل عينيك ...♥

حُرر في 2012/6/23 م

هناك 9 تعليقات:

  1. ماج الخيال بخاطري ... رائعه

    ردحذف
  2. وأني أكتب فيكِ حرفاً من العدم ويجن بكِ حين يعلم أنه كتب لكِ. دمتي سالمة

    ردحذف
  3. ليس هناك اجمل من الجلوس على شاطيء البحر في لبلة هادئة..
    فالقلب هناك يفصح عما يحتبسه بدون اي قيود..

    ردحذف
    الردود
    1. ومن منا لا يبوح بأسراره للبحر..فهو خير صديق

      حذف
  4. أحياناً يذهب بي الخيال... فيخيل لي أننا جميعاً ومنذ الصرخة الأولى ولدنا نحن نحمل نصف قلب... نسعى به بين الناس لعلنا نجد من نتقاسم معه الكمال... فهنيئاً لك على ذلك الشاطئ...
    سأفكر أن أقصده يوماً لعني أعيش تلك اللحظه حتى ذلك الشروق المزعوم وسأروي له قصيدةً كتبتها منذ زمن طويل.. وكم أخشى عليه من البكاء..
    دامت أناملك ^_^ ...

    ردحذف
  5. شكرا ..الكاشف اسعدني مرورك

    ردحذف
  6. هنيئا لك عزيزتي بالبحر و عينيه

    ردحذف